`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·
مناظرة فلسفيه هل الله موجود 479283045
`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·
مناظرة فلسفيه هل الله موجود 479283045
`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·

`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مناظرة فلسفيه هل الله موجود

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الياسر
عضومتميز
عضومتميز
بنت الياسر


عدد الرسائل : 1871
العمر : 27
الدولة : مناظرة فلسفيه هل الله موجود Palest10
انثى

مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty
مُساهمةموضوع: مناظرة فلسفيه هل الله موجود   مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty2009-09-29, 10:36 pm

مناظرة فلسفيه هل الله موجود


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أحبتي الكرام ..

أرجواأن تنتبهوا معي ، وأن تركزوا على نص المناظرة ..

فهي تحتاج إلى تركيز ..

إنها مناظرة رائعة مثيرة للإهتمام !!

"دعوني أشرح لكم مشكلة العلم مع الله" كان ذلك عنوان لمحاضرة ..

المشهــد :-

بروفيسور علم الفلسفة (الملحد) في جامعة أوكسفورد وقف أمام فصله وطلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف ..

البروفيسور : "أنت مسلم ، أليس كذلك ، يا بني؟".
الطالب المسلم : "نعم، يا سيدي".
البروفيسور: "لذا أنت تؤمن بالله؟".
الطالب المسلم : "تماماً".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟". (من الخير و هو عكس الشر)
الطالب المسلم : "بالتأكيد! الله خيّر ".
البروفيسور: "هل الله واسع القدرة ؟ هل يمكن لله أن يعمل أي شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم".
البروفيسور: "هل أنت خيّر (رجل خير) أم شرير؟".
الطالب المسلم : "القرآن يقول بأنني شرير".

يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى.

البروفيسور: "أهـ! الـقــرآن".
أخذ يفكر للحظات ...
البروفيسور: "هذا سؤال لك ... دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه .. وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك .. هل تساعده؟ هل تحاول؟".
الطالب المسلم : "نعم سيدي، سوف أفعل".
البروفيسور : "إذا أنت خيّر..!".
الطالب المسلم : "لا يمكنني قول ذلك".
البروفيسور : "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض ومعاق عندما تستطيع ... في الحقيقة معظمنا سيفعل إذا استطعنا ... لكن الله لا يفعل ذلك".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).

الرجل العجوز بدأ يتعاطف.

البروفيسور : "لا, لا تستطيع, أليس كذلك؟".
يأخذ رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء ..

في علم الفلسفة, يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين..

البروفيسور : "دعنا نبدأ من جديد, أيها الشاب".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟".
الطالب المسلم : "يتمتم... نعم".
البروفيسور : "هل الشيّطان خيّر؟".
الطالب المسلم : "لا ".
البروفيسور : "من أين أتى الشيّطان؟" الطالب يتلعثم...
الطالب المسلم : "من ... الله..".
البروفيسور: "هذا صحيح ... الله خلق الشيّطان, أليس كذلك؟".

يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة.
البروفيسور : "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي : سيداتي و سادتي".
ثم يلتفت للطالب المسلم.

البروفيسور : "أخبرني يا بني, هل هناك شّر في هذا العالم؟".
الطالب المسلم : "نعم, سيدي".
البروفيسور: "الشّر في كل مكان, أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم ".
البروفيسور: "من خلق الشّر؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟
كل الأشياء الفظيعة - هل تتواجد في هذا العالم؟".
يتلوى الطالب المسلم على أقدامه : "نعم".
البروفيسور: "من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).

يصيح الأستاذ فجأةً في طالبه.

البروفيسور: "من الذي خلقها ؟ أخبرني".

بدأ يتغير وجه التلميذ المسلم ...

البروفيسور بصوت منخفض: "الله خلق كل الشرور, أليس كذلك يا بني؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).

الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة و الخبيرة و لكنه يفشل ...

فجأة المحاضر يبتعد متهاديا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن. سُحِـر الفصل.

البروفيسور : "أخبرني" استأنف البروفيسور, "كيف يمكن لأن يكون هذا الإله خيّراً إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟".

البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم.

البروفيسور : "كل الكره, الوحشية, كل الآلام, كل التعذيب, كل الموت و القبح و كل المعاناة خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم .. أليس كذلك, أيها الشاب؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "ألا تراها في كلّ مكان؟ هاه؟".
البروفيسور يتوقّف لبرهة : "هل تراها؟".

البروفيسور يحني رأسه في اتجاه وجه الطالب ثانيةً و يهمس.

البروفيسور: "هل الله خيّر؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور: "هل تؤمن بالله, يا بني؟".

صوت الطالب يخونه و يتحشرج ..

الطالب المسلم : "نعم, يا بروفيسور. أنا أؤمن".

يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً ..

البروفيسور : "يقول العلم أن لديك خمس حواسّ تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من حولك, أليس كذلك؟".

ربما يوجد فقرة هنا ناقصة, قد يكون البروفيسور سأل الطالب هل رأيت الله, لأن جواب
الطالب المسلم كان "لا يا سيدي لم أره أبداً".

البروفيسور: "إذا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي, لم يحدث".
البروفيسور: "هل سبق و شعرت بإلهك ، تذوقت إلهك أو شممت إلهك...
فعلياً, هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع ؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "أجبني من فضلك".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي, يؤسفني أنه لا يوجد لدي".
البروفيسور: "يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي".
البروفيسور: "و لا زلت تؤمن به؟".
الطالب المسلم : "... نعم ...".
البروفيسور : "هذا يحتاج لإخلاص!" البروفيسور يبتسم بحكمة لتلميذه.

"طبقاً لقانون التجريب, الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته يقول بأن إلهك غير موجود .. ماذا تقول في ذلك, يا بني؟".

البروفيسور : "أين إلهك الآن؟".

والطالب المسلم لا يجيب.

البروفيسور : "اجلس من فضلك".

يجلس المسلم ... مهزوماً.

مسلم أخر يرفع يده "بروفيسور, هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟".

البروفيسور يستدير و يبتسم.
__________________

لا إلـــــــــــــه إلا الله **** محمــــــــد رسول الله
صلى الله على محمد ****


البروفيسور: "أهـ .. مسلم آخر في الطليعة! هيا .. هيا أيها الشاب ، تحدث ببعض الحكمة المناسبة إلى هذا الاجتماع".

يلقي المسلم نظرة حول الغرفة "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي .. و الآن لدي سؤال لك".

الطالب المسلم : "هل هناك شيء كالحرارة؟".
"نعم" البروفيسور يجيب : "هناك حرارة".
الطالب المسلم: "هل هناك شيء كالبرودة؟".
البروفيسور : "نعم ، يا بني يوجد برودة أيضاً".
الطالب المسلم : "لا يا سيدي لا يوجد".

ابتسامة البروفيسور تجمدت .. فجأة الغرفة أصبحت باردة جدا ..!!

المسلم الثاني يكمل : "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة وحتى حرارة أكثر، حرارة عظيمة ، حرارة ضخمة ، حرارة درجة الانصهار ، حرارة بسيطة أو لا حرارة و لكن ليس لدينا شيء يدعى (البرودة ) يمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر ، و هي ليست ساخنة ، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك ... لا يوجد شيء كالبرودة ، و إلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي ، البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة ، نحن لا نستطيع قياس البرودة ... أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة ... البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي ، إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة".

سكوت ... دبوس يسقط في مكان ما من الفصل ..

الطالب المسلم : "هل يوجد شيء كالظلام ، يا بروفيسور؟".
البروفيسور: "نعم...".
الطالب المسلم : "أنت مخطئ مرة أخرى، يا سيدي .. الظلام ليس شيئا محسوساً ، إنها حالة غياب شيء آخر يمكنك الحصول على ضوء منخفض ، ضوء عادي ، الضوء المضيء ، بريق الضوء ولكن إذاَ لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء وهذا يدعى الظلام ، أليس كذلك؟
هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة ... في الواقع .. الظلام غير ذلك .. و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر و أن تعطيني برطمان منه ...
هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يا بروفيسور؟"

مستحقراً نفسه .. البروفيسور يبتسم بوقاحة للشاب الذي أمامه : هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً !!

البروفيسور : "هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك .. يا فتى؟".
الطالب المسلم : "نعم يا بروفيسور. نقطتي هي : إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ".
تسمّم البروفيسور وقال : "فاسد...؟ كيف تتجرأ...!".
الطالب المسلم : "سيدي, هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟".

الفصل كله أذان صاغية.

البروفيسور : "تشرح... أهـ, أشرح"

البروفيسور يبذل مجهودا جديرا بالإعجاب لكي يستمر تحكمه (طبعا لو أن المدرس عربيا لطرده من القاعة وربما من الجامعة).

فجأة بتلطفه هو .. يلوّح بيده للإسكات الفصل كي يستمر الطالب.

الطالب المسلم : "أنت تعمل على افتراض المنطقية الثنائية".

المسلم يشرح : "ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات؛ إله خيّر وإله سيئ ... أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس .. شيء يمكننا قياسه ..

سيدي .. العلم لا يمكنه حتى شرح فكرة ، إنه يستعمل الكهرباء و المغناطيسية ولكنها لم تُـر أبداً ، ناهيك عن فهمهم التام لها لرؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس .. الموت ليس العكس من الحياة ، هو غيابه فحسب".

الفتى يرفع عاليا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها ..

الطالب المسلم : "هذه أحد أكثر صحف الفضائح تقززا التي تستضيفها هذه البلاد يا بروفيسور .. هل هناك شيء كالفسق والفجور؟".
البروفيسور: "بالطبع يوجد, أنظر..." قاطعه الطالب المسلم ..
الطالب المسلم : "خطأ مرة أخرى ، يا سيدي .. الفسق و الفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب .. هل هناك شيء كالظُـلّم؟

لا. الظلّم هو غياب العدل .. هل هناك شيء كالشرّ؟".

الطالب المسلم يتوقف لبرهة "أليس الشرّ هو غياب الخير؟".

اكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر .. هو الآن غاضب جداً وغير قادر على التحدث .

الطالب المسلم يستمر: "إذاً يوجد شرور في العالم ، يا بروفيسور ، وجميعنا متفقون على أنه يوجد شرور ، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو أنجز عملا من خلال توكيله للشرور .. ما هو العمل الذي أنجزه الله؟

القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريتنا الشخصية سوف نختار الخير أم الشرّ".

اُلّجم البروفيسور و قال : "كعالم فلسفي ، لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري ؛ كواقعي .. أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته".
الطالب المسلم : "كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة".
الطالب المسلم : "الجرائد تجمع بلايين الدولارات من روايتها أسبوعيا!

أخبرني يا بروفيسور .. هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟".

البروفيسور : "إذا كنت تقصد العملية الارتقائية الطبيعية يا فتى ، فنعم أنا أدرس ذلك".
الطالب المسلم : "هل سبق و أن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟".

يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً.

الطالب المسلم : "بورفيسور ، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل و لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر ، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيساً؟".
البروفيسور : "سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية .. الآن .. هل انتهيت؟"
البروفيسور يصدر فحيحاً ..

الطالب المسلم : "إذا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟".
البروفيسور : "أنا أؤمن بالموجود - و هذا هو العلم!".
الطالب المسلم : "أها! العلم!" وجه الطالب ينقسم بابتسامة.
الطالب المسلم : "سيدي ، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية ، والعلم أيضاً فرضيات فاسدة".
البروفيسور : "العلم فاسد...؟" البروفيسور متضجراً.

الفصل بدأ يصدر ضجيجاً .. توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج.

الطالب المسلم: "لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ، هل يمكن لي أن أعطي مثالا لما أعنيه؟".

البروفيسور بقي صامتا بحكمة .. المسلم يلقي نظرة حول الفصل ..

الطالب المسلم : "هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟".

اندلعت الضحكات بالفصل ..

التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي ..

الطالب المسلم : "هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور ..
أحس بعقل البروفيسور .. لمس أو شمّ عقل البروفيسور؟".

يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك .. يهز التلميذ المسلم رأسه بحزن نافياً.

الطالب المسلم : "يبدو أنه لا يوجد أحد هنا سبق له أن أحسّ بعقل
البروفيسور إحساساً من أي نوع ؟!؟

حسناً .. طبقاً لقانون التجريب .. الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته ، "فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له"

الفصل تعمّه الفوضى.

التلميذ المسلم يجلس ... انهار البروفيسور مهزوما ولم يتفوه بكلمة !!.

قولوا ورددوا :


لا إله إلا الله



من هو الشيخ "أحمد ديدات" ؟

هو مناظر إسلامي معروف وشهير.... و.........(اقرأ معى حروف تضاءلت أمام نبذة عنه "

مولده :

ولد الشيخ الفقيد أحمد حسين ديدات في مدينة سيرات بالهند عام 1918.

نشأته :
هاجر والده إلى دولة جنوب أفريقيا بعد وقت قصير من ولادته، وكرّس الفقيد حياته في مناظرة النصارى والرد على شبههم من كتابهم.

وعكف الشيخ على حفظ القرآن و دراسة الإسلام و مبادئ الشريعة ،

وأولى عناية خاصة بدراسة سيرة الرسول - ,

كما قام بدراسة الكتب التي ترد على شبهات المستشرقين حول النبي - - والقرآن الكريم.

صفاته :
عرف الشيخ أحمد ديدات بشجاعته و جرأته في الدفاع عن الإسلام,

والرد على أباطيل والشبهات التي كان يثيرها أعداء الإسلام من نصارى حول النبي محمد ,

وتوافق ذلك مع حصوله على كتاب إظهار الحق لمؤلف هندي،
هو 'رحمة الله الهندي, ويعتبر هذا الكتاب هو الذي فتح آفاق أحمد ديدات للرد على شبهات النصارى وبداية منهج حواري مع أهل الكتاب وتأصيله تأصيلاً شرعيًا يوافق المنهج القرآني في دعوة أهل الكتاب إلى الحوار وطلب البرهان والحجة من كتبهم المحرفة.

وقد أسلم على يديه بضعة آلاف من النصارى من مختلف أنحاء العالم والبعض منهم الآن دعاة إلى الإسلام.

في بداية الخمسينيات أصدر كتيبه الأول: 'ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد ؟'

ثم نشـر بعد ذلك أحد أبـرز كتيباته: 'هل الكتاب المقدس كلام الله؟'.

في عام 1959م توقف الشيخ أحمد ديدات عن مواصلة أعماله الكتابية حتى يتسنى له التفرغ للمهمة التي نذر لها حياته فيما بعد، وهي


الدعوة إلى الإسلام


من خلال إقامة المناظرات وعقد الندوات والمحاضرات.

وفي سعيه الحثيث لأداء هذا الدور العظيم زار العديد من دول العالم،

واشتهر بمناظراته التي عقدها مع كبار رجال الدين المسيحي أمثال:
كلارك –
جيمي سواجارت –
أنيس شروش.

أسس معهد السلام لتخريج الدعاة، والمركز الدولي للدعوة الإسلامية بمدينة [ديربان] بجنوب أفريقيا.

ألّف الشيخ أحمد ديدات ما يزيد عن عشرين كتابًا، وطبع الملايين منها لتوزع بالمجان
بخلاف المناظرات التي طبع بعضها،
وقام بإلقاء آلاف المحاضرات في جميع أنحاء العالم.

وكان الشيخ ديدات قد عانى من الشلل الدماغي منذ 1996، والذي كان يمنعه من الرد على المكالمات الهاتفية والحديث مع زواره.

ولمجهودات الضخمة مُنح الشيخ أحمد ديدات جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام عام 1986م و أعطي درجة 'أستاذ'.

وللشيخ رحمه الله العديد من المؤلفات في مقارنة الأديان ومناظرة النصارى والرد على شبههم، من أبرزها كتب:

'مسألة صلب المسيح'،
'القرآن كلمة الله'،
'هل الإنجيل كلمة الله'.
هل الكتاب المقدس كلام الله
خمسون الف خطأ في الكتاب المقدس وحوار البابا مع المسلمين
اساقفة كنيسة انجلترا والوهية المسيح
من المعمدانية الى الاسلام
بين الانجيل والقرآن
محمد ( ) الخليفة الطبيعي للمسيح
ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد ( )

يقول أحد العامة
قرأت أحد كتب المغفور له باذن الله بعنوان "هل الكتاب المقدس كلام الله؟" و في هذا الكتاب ذكر السبب الذي جعله يتوجه الى دراسة الدين الاسلامي و اليهودي و المسيحي... حيث كان يعمل في ايام شبابه في محل قريب من مدرسة أو دير لتخريج الرهبان الذين كانوا يتعرضون بالاساءه للدين الاسلامي... و لغيرته على دينه قرر في سن مبكره جدا دراسة القرآن و السنه و الدينين المسيحي و اليهودي وبذلك اصبح من اشهر الدعاة الذين أحرجوا كبار رجال الدين المسيحي...

وفاته :

توفي إلى رحمة الله تعالى الداعية الإسلامي الكبير الشيخ أحمد ديدات صباح يوم الاثين 08 من أغسطس 2005م الموافق 3من رجب 1426هـ .
وصلى صلاة الجنازة بعد صلاة المغرب في أحد مساجد مدينة فيرلم التي تقع على بعد 30 كم شمالي مدينة ديربان التي توفي في أحد مستشفياتها. ... بجنوب أفريقيا ..

دعــــــــــــــــــــاء

رحم الله الفقيد الشيخ الداعية أحمد ديدات وأسكنه فسيح جناته
اللهم هيئ للإسلام علماء يسيرون على طريقته
اللهم عوضنا رجالا مثله يارب العالمين ...فقد كان من افاضل رجال هذه الامه في هذا العصر..فقد كان مثالاً للرجوله..والدفاع عن الحق
اللهم تقبل منه وجازيه الفردوس الاعلى ..

كلمة حق
مهما سطرنا هنا فلن نقدم له حقه
اللهم ارحمه...

يتلخص البحث في النظائر المادة وقرين المادة كلاهما موجود أحدهما ملموس ومرئي والثاني غير مرئي إنما ملموس محسوس كالكهرباء في السلك الكهربائي هناك تيار كهربائي ولكن لايرى بالعين المجردة وإنما لو جردنا السلك الكهربائي من العازل لشعرنا به وحسسنا التيار الكهربائي بصعقه لنا والله سبحانه وتعالى يقول في محكم التنزيل لسيدنا موسى عليه السلام الأعراف143 (*ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين*)فإن نوره سبحانه قد إنهار الجبل منه وخر موسى صعقاَ أي سبحانه وتعالى لما حجب ذاته العلية عن الخلق كان لغاية أن العين لاتستطيع أن تراه وإنه سبحانه في علاه من حكمته لخلقه ورحمة بهم حجب ذاته العلية عن أنظار البريةفهو ثابت وجوده عقلياَ وفكرياَ وهو قوله سبحانفي سورة فصلت 53 (*سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد*)إذا هو لم يحتجب عن البصر والنظر سدى وإنما هو محسوس ملموس من حيث الملكات الموهوبة منه سبحانه للإنسان المخلوق العاقل وهو قد وهبنا العقل والمنطق, وإليك قول بعض الفلاسفة العرب في الخالق سبحانه وتعالى (البعر يدل على البعير والأثر يدل على المسير ليل داج ونهار ساج ونور وهاج ألا يدلان على وجود الواحد القدير)وهذه من الفطرة الإلهية الربانية للدلالة على وجود الخالق الخبير,وفي كل شيء في خلقه له آية تدل على أنه الخالق الماهر, سبحانه وتعالى عما يصفون وعما يشركون وعما يلحدون, وهذا الإلحاد أخي ليس جديداَ ولاهو حديثاَ بل هو منذ بدء الخليقة والخلق , والحمدج لله الذي هدانا للإسلام ونور قلبنا بالقرآن وجعلنا من أمة سيد الأنام محمد عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبود
عضومتميز
عضومتميز
avatar


عدد الرسائل : 3297
ذكر

مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty
مُساهمةموضوع: رد: مناظرة فلسفيه هل الله موجود   مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty2009-10-03, 1:42 am


مشكوره بنت الياسر
على الموضوع الرااائعه
يعطيك الف عافيه
تقبلي مروري
عبود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gmrah.yoo7.com
روميو
المدير العام
المدير العام
روميو


عدد الرسائل : 6521
العمر : 31
الدولة : مناظرة فلسفيه هل الله موجود Palest10
ذكر

مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty
مُساهمةموضوع: رد: مناظرة فلسفيه هل الله موجود   مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty2009-10-04, 8:43 pm


تسملي كتير بنت الياسر

على الموضوع الراائع
يسلمو ايديكي كتير
وبارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gmra.yoo7.com
الوطن الحزين
عضو مشارك
عضو مشارك
الوطن الحزين


عدد الرسائل : 477
العمر : 33
الدولة : مناظرة فلسفيه هل الله موجود Palest10
ذكر

مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty
مُساهمةموضوع: رد: مناظرة فلسفيه هل الله موجود   مناظرة فلسفيه هل الله موجود Empty2009-10-05, 7:39 am

مشكوره كتييير اختي العزيزه
الموضوع جميل ونال اعجابي بصراحه
اقبلي مروري :
الوطن الحزين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مناظرة فلسفيه هل الله موجود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
`·.¸¸.·´´¯`··._.· (منتديات جمرة حب) `·.¸¸.·´´¯`··._.·  :: الغرف العامة :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: