للدمع طعمً أخر ،،،

موضوع: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-06-25, 3:23 am

للدمع طعمً أخر ،،،

فما أجمله حين يكون عند اللقاء

ومااصعبه عند الفراق

وكم اكره مرارته عند الجرح

لاتجرح قلبً ولا تدمي نبضات من احبك

فان للقلوب جوارحً كما صقيع الثلج

تذوب وتقتل حين يمر بها سموم الجرح

فهنا قلبً بكى الفراق

وهنا قلبً بكى الجراح

وهنا قلبً ذاب من الانتظار

وهنا قلبً رحل بصاحبه إلى مالاحب
وليس مالانهايه

ليس صـحـيـح إن عيني لا اتسكب الدمع ::: وليس صحيح إن قلبي لم ينكوي من جرح
لكني أعيش منتظر و أذوب مثل الشمع ::: هذه هي الحـقيـقـة التي لا تحتاج الى شـرح

.........
.......
....
..
.

بديهيات

بديهيات تسكن فينا منذ إن سكنا هذه الحياة واستنشقنا عيق ورودها

حاول إن تغير مجراها

عند مفارق الطرق ،،،

وعندما تضيق بك الحلول

وأحسست بأن رياح الفراق عاصفة

لاتحزن !!

ارسم ابتسامه على ثغرك الرطب عند الفراق

فهذا ثمار مازرعت بقلبك الصادق ،،

فعند ابتسامتك لن يكون هناك طموحً قد مات بقلبك الصادقولا خافقً قد توقف ,, بل هذا ما كان وهذا ما حصل
وربما يومً تجد من يستحق قلبك

وكم هو جميلً إن تبكي عن اللقاء

فدمعك الطاهر اصدق من كل الكلام والتعابير

فهذا الدمع سوف يغرق أعينك وسوف يزيل كل مشاهد هذه الحياة الكئيبة
بفراق من أحببت

واليوم تجدد تطلعك بعودة جميله وعودة السعادة لكل مشاعرك

فمن هذه اللحظة أنت الآن ترى هذا الكون الفسيح

بعيون من تحب

هـنا كـــ .. كــــ .. هنـاك شــوق يـمشـي مـعـاك ::: يمتطي .. ضلك .. ويـطـوقـك بـكـل مـكـان

هــذا هـو شـوقــي .. لكـــ يمشــي مــع هــواك ::: وهــذا هــو حــبيالــــذي سكـــن هــذا الزمـــان

صدقـتني الآن عــندمــا كنت اهمس لك بظاهرك وخفاك ::: إن غلاي وغلاك اكبر من غلا إنسان لــأــ نسان

.
.
.إحساس.
.
.
.لا يفهـــمه جــميع البشــــر ,,,,

...
...

موضوع: رد: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-07-04, 5:41 pm

موضوع: رد: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-07-08, 4:03 pm

روووووووووووعة روووووووعة

موضوع: رد: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-07-08, 5:40 pm

تسلم تعب قلبي على المرور

موضوع: رد: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-07-08, 5:41 pm

تسلم عمري على المرور

عضومتميز عدد الرسائل : 3297

مشكور

يعطيك الف عافيه

موضوع: رد: للدمع طعمً أخر ،،، 2009-10-17, 7:03 am

مشكور اخي كتييييييير الموضوع جميل ونال اعجابي
اقبل مروري مع خالص التحيات
المشرف : الوطن الحزين.